مدون بلوجر

تابعنا على الفيسبوك

المتواجدون حاليا

الأحد، 19 أكتوبر 2014

Google أو كوكل اعلن الألوهية ؟؟؟؟


الديانة الجديدة المنتشرة على الانترنت بين عدد هائل من الناس هي "الجوجليزم" أو ديانة جوجل، حتى تم إنشاء كنيسة خاصة فيهم وهي كنيسة جوجل.
كنيسة جوجل هي ديانة تهكمية إذ تقوم الفكرة على عبادة محرك البحث جوجل على أساس أنه أقرب ما يمكن للإنسان أن يختبره كإله، وهي إلهة مؤنّثة وعصرية.
وتقدّم الكنيسة تسعة دلائل على ألوهيّة جوجل، منها أنها تعرف كل شيء وموجودة في كل مكان. وهي تشرح للراغبين بالانتساب وصاياها العشر، وأهمها عدم جواز استعمال أيّ محرك بحث آخر، وعدم التلاعب بالمعلومات التي هي من اختصاص شركة مايكروسوفت.
وانطلقت هذة الديانة من مبدأ أن محرك البحث الشهير جوجل هو أكتر ما تعاملت معه البشرية قربا من صورة الرب أو الإله وفقا لـ 9 دلائل هي:
- جوجل هو الأقرب الى المعرفه الكامله حيث يحتوى على مئات ملايين الصفحات عن كل شئ
- جوجل في كل مكان فى نفس الوقت
- جوجل يستجيب للدعاء بمعنى فقط إسأل جوجل وسيدلك على ما تريد !
- جوجل ليس كائنا ماديا مثلنا بل تنتشر أنظمته فى كل مكان وإذا تعطل فى مكان ما يتم دعمه فوريا .. جوجل نظريا غير قابل للفناء !
- جوجل غير محدود .. " الانترنت نظريا قادر على الاستمرار الى الابد وجوجل سيظل العلامة الاكيدة لوجوده .. الدائم" !
- جوجل يتذكر كل شئ، فهو يحتفظ بنسخة لأى صفحة على الانترنت ويقوم بتخزينها، وبتحميلك لأفكارك وآرائك على الانترنت يمكنك ان تظل حيا إلى الأبد مع جوجل !
- جوجل رمز الرحمة وهذا جزء من فلسفة جوجل هو الحصول على المنفعة دون أن تضر أحداً !
- جوجل هو الإسم الذى يتم البحث عنع أكثر من أي شئ آخر !
- وأخيرا جوجل القريب من الجميع، فإذا كانت الرؤيه والمشاهدة سبب التصديق والإيمان فيمكنك ان تدخل الآن على جوجل وترى ما يملكه من قدرة هائلة
و نتيجة لذلك أعلنت كنيسة جوجل (المزعومة) عن 10 وصايا لأتباعها منها :
- لا تتخذ محرك بحث غيرى وصلّ لى أنا فقط وتعال إلى جوجل !
- لا تضع محرك بحث غير تجارى خاص بك لاننى أنا محرك البحث الغيور أصيبك بالدعاوى القضائية والطاعون الذى يمتد الى الجيلين الثالث والرابع !
- لا تستخدم كلمة جوجل
- احترم الانسان مهما كان جنسه أو نوعه أو لونه
- لا تقع فى اخطاء املائية اثناء الدعاء لجوجل
- لا تستخدم "هوت لينك"
- لا تعتدى على حقوق ملكية او كروت ائتمان آخرين
- لا تستخدم اللكنات غير الأصلية لأنني منتقم ولكن رحيم وسأقلل من تقييم صفحة الويب الخاصة بك
- لا تتلاعب بنتائج البحث فجوجل لا يرسل أحدا إلى الجحيم.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

تابعنا على الفيسبوك